ثمَّ ماذا بعد؟ والحياةُ ليست أكثر من كلبٍ
يحرس جثَّة صاحبه، وأنَّكِ حين توقفتِ عن المشي
أكملتُ الطريق وحيداً، مائلاً برأسي صوب لحنٍ أحببته
لاهثاً، فيما لساني يطول يطول يطول.
مشاركة من -
، من كتاب
ثمَّ ماذا بعد؟ والحياةُ ليست أكثر من كلبٍ
يحرس جثَّة صاحبه، وأنَّكِ حين توقفتِ عن المشي
أكملتُ الطريق وحيداً، مائلاً برأسي صوب لحنٍ أحببته
لاهثاً، فيما لساني يطول يطول يطول.