إنَّ قصص رواتب الموظَّفين التي تتأخَّرُ حتَّى ستَّة أشهر شائعةٌ جدًّا في السعوديَّة، لا سيَّما في الشركات التي تعتمدُ على عددٍ كبيرٍ من العمالة. والعذرُ المعتادُ هو تأخير السداد من الجهات المتعاقدة، والتي غالبًا ما تكونُ جهاتٍ حكوميَّة.
إنَّ قصص رواتب الموظَّفين التي تتأخَّرُ حتَّى ستَّة أشهر شائعةٌ جدًّا في السعوديَّة، لا سيَّما في الشركات التي تعتمدُ على عددٍ كبيرٍ من العمالة. والعذرُ المعتادُ هو تأخير السداد من الجهات المتعاقدة، والتي غالبًا ما تكونُ جهاتٍ حكوميَّة.