الذي أرخصك بمحض إرادته، لن يؤثر به إظهارك ألمك، بقدر ما ينظر إليك بعين ملولة!
شعورك حيال محاولات الناس الذين رفضتهم باستعطافك، هو تماما الذي يشعر به هذا الشخص؛ فخفف الوطأ، من يريدك لن يجرحك أساسا، وإن ندم، فسيعثر على ألف طريقة لعودتك، لا يعكف منتظرا أن تثقله بحمل عتابك!
ماء السراب > اقتباسات من كتاب ماء السراب > اقتباس
مشاركة من سهد
، من كتاب