كنت أتسلى بملء يدي بالرمل الناعم الشاحب وأتركه ينزلق حارا وديعا عبر أصابعي. إن اليد ساعة رملية تجري عبرها حياتنا وتضيع. تضيع وأنا أتملى البحر، مصغيا إلى زوربا، وأشعر بصدغي ينبضان من السعادة.
زوربا اليوناني > اقتباسات من رواية زوربا اليوناني > اقتباس
مشاركة من athraa
، من كتاب