إن الدهر يا «استيفن» أضن بالسعادة من أن يهبها كلها لشخص واحد، وأخاف أن نكون كاذبين في آمالنا، أو مخطئين في تصور مستقبلنا، فليت الدهر — إن كان يعلم أنه سيحول بيننا وبين سعادتنا في المستقبل ويكدر علينا صفو عيشنا بفاجعة من فواجعه أو نازلةٍ من نوازله — أن يمد إلينا يده في هذه الساعة فيستل حياتنا من يدي أجلنا؛ لتخف في أفواهنا مرارة الموت!
ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس
مشاركة من Huda ibrahim
، من كتاب