أقصِرْ فؤادي فما الذِّكْرَى بنافعةٍولا بشافعةٍ في رَدِّ ما كاناسَلا الفؤادُ الذي شاطرتَه٢٦زمنًاخفْقَ الصبابةِ فاخفِقْ وحدَك الآنا