كان من خلال خبرته قد أدرك أن الطرف المسافر هو الأقل تأثراً فهو يسعى إلى دنيا جديدة لا تترك له فرصة للتأسي على ما فات , أما المودع فهو الأكثر حزناً , فالحسرة تبقى دائماً من نصيبه ... !
أنا عشقت > اقتباسات من رواية أنا عشقت > اقتباس
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
، من كتاب