بلغتُ غرفتي وارتميت على فراشي كطائر رماه الصياد فسقط بين السياج والسهم في قلبه. وظلت عاقلتي تراوح بين يقظة مخيفة ونوم مزعج، وروحي في داخلي تردد في الحالتين كلمات سلمى: أشفق يا رب وشدِّد جميع الأجنحة المتكسرة.
مشاركة من Abdulmajed.mustaf
، من كتاب