ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس

فركعت بين يديه ومدت يدها إليه ضارعةً، وأنشأت تسترحمه بالبكاء مرة والدعاء أخرى، فكانت كأنها تستنبط الماء من الصخر، أو تستنبت الربيع في المهمه القفر حتى وهت قوتها

مشاركة من منيره. ، من كتاب

ماجدولين

هذا الاقتباس من رواية

ماجدولين - مصطفى لطفي المنفلوطي

ماجدولين

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب مجّانًا