أَوَ لا يستشعر الإنسان مما تُزلزله مصائبه وآلامه وأن روحه تتخطى مقرها في باطنه فكأنه يتزلزل بخطواتها، وقد يراها فصلت عنه حين تنتزي به الآلام المبرحة إذا انتهض من صرعته ونشط لما ينشط له الأصحاء رأى كأنه مُقبل على الدنيا من حدود الآخرة
حديث القمر > اقتباسات من كتاب حديث القمر > اقتباس
مشاركة من Fay
، من كتاب