❞ وخطر بباله، مثلما كان يخطر بباله في مناسبات أخرى، أنّه رجل كبقيّة الرجال، لا أفضل ولا أسوأ، ولكنّه كان يخذل الناس الذين يرعاهم. وفكّر مرّات لا تعدّ ولا تحصى إن كان أهله في حال أحسن من دونه. ❝