ومشت أمامي الحياة وقالت: «اتبعني فقد طال بنا الوقوف» قلت: «إلى أين أيتها الحياة؟» قالت: «إلى مدينة المستقبل». قلت: «رفقًا فقد أنهكني المسير وكَلَمَتْ أقدامي الصخورُ وهدَّت قواي العقبات» قالت: «سر! الوقوف جبانة، والنظر إلى مدينة الماضي جهالة».
دمعة وابتسامة > اقتباسات من كتاب دمعة وابتسامة > اقتباس
مشاركة من Mohammed Abdelhay
، من كتاب