«قد رأيتك يا حبيبي في أحلامي، ونظرت وجهك في وحدتي وانقطاعي، فأنت رفيق نفسي الذي فقدتُه، ونصفي الجميل الذي انفصلت عنه عندما حُكِمَ علي بالمجيء إلى هذا العالم، قد جئتُ سرًّا يا حبيبي لألتقي بك، وها أنت الآن بين ذراعي فلا تجزع! قد تركت مجد والدي لأتبعك إلى أقاصي الأرض وأشرب معك كأس الحياة والموت، قم يا حبيبي فنذهب إلى الْبَرِّيَّةِ البعيدة عن الإنسان».
دمعة وابتسامة > اقتباسات من كتاب دمعة وابتسامة > اقتباس
مشاركة من Mohammed Abdelhay
، من كتاب