وهي أنّ القويّ الذي يعمل لتقوية الضعيف يسعى إلى الموت بقدميه، لأنّ ما يكون في يده من القوة لا يخفى منشؤه عن خصيصه فيكون ذلك الخصيص أعلم بمضرّته، وهيهات أن يرضى حديثُ العهد بالقوة أن يعيشَ غيرُه قويّاً:
أُعلّمــه الرمايــة كلّ يــوم
فلمّا اشتدَّ ساعده رماني
الأمير > اقتباسات من كتاب الأمير > اقتباس
مشاركة من محمد علي المالكي
، من كتاب