تفنى مطامعه، ولا تنتهي متاعبه، ومقترفٌ جريمةً من جرائم العرض والشرف لا يفارقه خيالها حيثما حل وأينما سار، وما أنت يا سيدي بواحدٍ من هؤلاء، فمن أي بابٍ من الأبواب يتسرب الشقاء إلى قلبك؟
ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس
مشاركة من محمد علي المالكي
، من كتاب