وهنا ذكرت آماله وأحلامه، وبؤسه وشقاءه، وما يكابده في حياته من شدةٍ وبلاء في سبيل عيشه مرة وحبه أخرى، فبكت رحمةً وإشفاقًا عليه.
وهكذا أخذ حبها يستحيل إلى رحمة وشفقة، والحب إذا استحال إلى هذين فقد آذن نجمه بالأفول.
ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس
مشاركة من محمد علي المالكي
، من كتاب