فأنشأت تغنيه بنغمة تخالطها رعدة الخائف أو رنة المحزون، فما أتت عليه حتى طرب له «استيفن» طربًا مَلَكَ عليه قلبه، وأحاط بعواطفه ومشاعره، وشعر كأن الفضاء يدور به، وكأن قد بدلت الأرض غير الأرض والسموات
ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس
مشاركة من هّلِ تَشعُر بَقلْبي؟.
، من كتاب