مضى الليل إلا أقله، ولم يبقَ إلا أن تنفرج لمة الظلام عن جبين الفجر، ولا أزال ساهرًا قلق المضجع، أطلب الراحة فلا أجدها، وأهتف بالغمض فلا أعرف السبيل إليه.
ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس
مشاركة من هّلِ تَشعُر بَقلْبي؟.
، من كتاب