الناس الذين يعملون وفقًا لدوافعهم الأنانيّة يتّهمون الآخرين بأنّهم يفعلون الشيء ذاته، فإذا كنت تفعل ما هو صالح، فأنت مُعرّض للتشكيك من قبل الآخرين وللتقليل من شأن أعمالك، وصحيح أن هذا الأمرَ مُؤسف، لكنْ عليك أن تُدرك أنّ ما يُقالُ عنكَ، يُعرِّيهم ولا يُعرِّيك.