أشاحَ كثير من الناس أبصارهم عن قيم الإنسانيّة التي لطالما كانت عونًا للأجيال التي سَلفَت، وصاروا يعتبرون كل الأمور نسبيّة وشَخصيّة، ولم يعودوا ينسبونَ أي معنى لأي شيء، ويتذمرون بعدها من أنّ الحياة غدت باهتة وخالِيَة من المعنى.
أشاحَ كثير من الناس أبصارهم عن قيم الإنسانيّة التي لطالما كانت عونًا للأجيال التي سَلفَت، وصاروا يعتبرون كل الأمور نسبيّة وشَخصيّة، ولم يعودوا ينسبونَ أي معنى لأي شيء، ويتذمرون بعدها من أنّ الحياة غدت باهتة وخالِيَة من المعنى.