وكأن المرأة تحتاج طبيعتُها أحيانًا إلى مصائبَ خفيفة، تؤذي برقَّة أو تمرُّ بالأذى من غير أن تلمسها به؛ لتتحرك في طبيعتها معاني دموعها من غير دموعها؛ فإن طال ركود هذه الطبيعة، أوجدتْ هي لنفسها مصائبها الخفيفة، فكان الزوجُ إحداها …
وحي القلم > اقتباسات من كتاب وحي القلم > اقتباس
مشاركة من عبد المنعم ادم
، من كتاب