فإذا تعودنا أن نشعر بما حولنا حقَّ الشعور، وأن نخلع على اليوم الحاضر ما كنا نخلعه على الزمن الماضي من سرابيل الجمال والخيال؛ استطعنا أن نقشع عن أبصارنا غشاوة الماضي، دون أن نجعل التفاهة نتيجة لازمةً لانقشاع تلك الغشاوة.
ديوان عابر سبيل > اقتباسات من كتاب ديوان عابر سبيل > اقتباس
مشاركة من Isr
، من كتاب