الألم هو الثابت الوحيد في الحياة. وأما تصورات الإنسان ومفاهيمه وتوقّعاته فهي تتدبّر أمرها بحيث تتلاءم مع مقدار من الألم محدّد مسبقًا. بكلمات أخرى، مهما تكن سماؤنا مشمسة، فإن عقلنا سيتخيّل دائمًا وجود القدر الكافي من الغيوم حتى يجعله خائب الأمل قليلا
مشاركة من شروق
، من كتاب