القاعدة الأولى: إن الطريقة التي نرى فيها الله ما هي إلا انعكاس للطريقة التي نرى فيها أنفسنا. فإذا لم يكن الله يجلب إلى عقولنا إلا الخوف والملامة، فهذا يعني أن قدرًا كبيرًا من الخوف والملامة يتدفّق في نفوسنا. أما إذا رأينا الله مفعمًا بالمحبة والرحمة، فإننا نكون كذلك.
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب