إن رأي الطفل اللقيط الذي القي على باب المسجد عن الابوين مختلف تماماً عمن عاش في كنف والديه، لهذا وراء كل رأي، وخلف كل وجهة نظر ، تجربة أنت لا تعرفها ، الناس ايها السادة صنيعة تجاربهم في هذه الحياة!