ومتى أُحكِمت الصفات الإنسانية في الأمة كلها ودانى بعضها بعضًا، صار قانون كل فرد كلمتين، لا كلمة واحدة كما هو الآن. القانون الآن «حقي» ونحن نريد أن يكون «حقي وواجبي». وما أهلك الفقراءَ بالأغنياءِ، ولا الأغنياءَ بالفقراءِ، ولا المحكومين بالحكام، إلا قانونُ الكلمة الواحدة.
وحي القلم > اقتباسات من كتاب وحي القلم > اقتباس
مشاركة من عبد المنعم ادم
، من كتاب