ظلّ ساهرًا يحدق فيها , خائفًا من كل شيئ , خائفًا من أن تمضي , خائفًا من أن تبقى فيتعلق بها أكثر وهي ليست له , خائفًا من أن يطل أصحابها , لأنه لو أضاع فرسًا مثلها لأمضى العمر باحثًا عنها
مشاركة من asmaa ismaiel
، من كتاب