"إنَّ الذين يعرفون أسباب آلامهم وأحزانهم غير أشقياء، لأنهم يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء، أما أنا.. فشقيَّة لأني لا أعرف لي داء فأعالجه، ولا يوم شِفاء فأرجوه."