فيأيها القمر الذي أشرق لآدم وحواء ليلة هبوطهما فكافآه بكل ما قدرا عليه وهو ذلك الابتسام الذي يشبه نورًا منبعثًا من قمرين، وبقيت فيه من يومئذ رقة الفضيلة ومسحة الجمال وجاذبية الحب وبقية من تلك التعزية الأنثوية التي لا تزال تحس بها أرواح العشاق في كل بقعة طلعت عليها من الأرض.
( المقوله الاكثر الهاما في الكتاب)
حديث القمر > اقتباسات من كتاب حديث القمر > اقتباس
مشاركة من Al branses Fatom
، من كتاب