لكل انسان سيرتان جنسيتان .و لا يجري الحديث في الغالب الا عن الاولى التي تتالف من قائمة علاقات و لقاءات غرامية .غير ان الاهم و بلا شك ,هي السيره الاخرى : موكب النساء اللواتي رغبنا فيهن ,و لكنهن افلتنا منا , اي تاريخ مؤلم للامكانات التي لم تتحقق.
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب