أنا هنا... اسمي دينا... أما ماريا التي تجلس في مقعدها هناك... فهي أمي... نعم أمي التي أحبها أشد ما تحب ابنة أمها. ماريا ترتجف فرقاً في كرسيها... بيد أنها لم تعلم حتى الآن.. شأنها شأن جميع الحضور... أن دينا قد أصيبت بالعيار
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب