وَ أُعانِقُ الأيّامَ في عَينيكِ سِرًا لا يَبينْ
وُ نُصَافحُ الأقدارَ في خَوفٍ عَساها تَستَكِين
حتّى إذا جاءَ الزمانُ مُزمجِرًا
عَصِفَ الرَحيلُ بُحبِّنا
فَرجعتُ للحنِ الحَزينْ
كُل الذّي عشناهُ يُومًا عشتُ أذكُره
تُرى هل تَذكُرين ؟!
قالت : أنامُ الليلَ
مثل
وللأشواق عودة > اقتباسات من كتاب وللأشواق عودة > اقتباس
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب