صحوة جديدة لاستشعار الصلاة بطعم آخر
وهي رسالة أوجِّهها إلى نفسي وإلى الأكثرية الغالبة من المصلين
الذين يصلون وسط كثرة فرَّطت في صلاتها فلم تصلِّ بالأصل
أو لم تحافظ على الصلاة، وأقل القليل من هؤلاء المصلين هو الذي يقيم للصلاة ركوعها وسجودها وخشوعها، ويلتذ بها،
فإذا رأيت المسجد يغصُّ بالمصلين فاعلم أن مقيمي الصلاة بينهم قلة.
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب