ليس هناك جنس خائن وجنس وفي
وإنما هناك أشخاص خائنون وأشخاص أوفياء
ونساء قاصرات الطرف مخلصات ونساء غير ذلك
والاغلبيه العظمي دائما من كل جنس هم الاسوياء الأوفياء الذين يرعون حدود الله في حياتهم وينفرون من الغدر ويميلون للاستقرار والعيش في سلام.
ولو لم يكن الامر كذلك لتحولت الدنيا الي غابه تحيي ذكري سودوم وعامورة المدن الغابره التي خسف الله بها الارض لفحش اهلها واستباحتهم لكل الآثام والمعاصي.
...
والشر الظاهر لا ينبغي له ان يحجب عنا الخير الكامن ولا ان يهز إيماننا بخير الحياة وسلامه تيارها العام بالرغم مما يبدو لنا في بعض الاحيان مخالفا لذلك,
ذلك ان الشر مزعج بطبيعته وملفت للانتباه في حين يمضي الخير في هدوء لا يكاد يشعر به احد لأنه لا يجذب الانظار
هو وهي والآخرون > اقتباسات من رواية هو وهي والآخرون > اقتباس
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب