شكراً.. لطوق الياسمين. وضحكت لي.. وظننت أنك تعرفين معنى سوار الياسمين يأتي به رجلٌ إليك.. وظننت أنك تدركين... وجلست في ركن ركين تتمشطين وتنقطين العطر من قارورة، وتدمدمين. لحناً فرنسي الرنين، لحناً كأيامي حزين. قدماك في الخف المقصّب.. جدولان من الحنين. وقصدت دولاب الملابس.. تقلعين وترتدين وطلبت أن أختار ماذا تلبسين، أَفَلي إذن؟ أَفَلي أنا تتجملين؟
أحلى قصائدي > اقتباسات من كتاب أحلى قصائدي > اقتباس
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب