قيس وليلى والذئب > اقتباسات من رواية قيس وليلى والذئب > اقتباس

لم يصافح خدّها قبل رحيله، بل غرسَ في وجهها جرحاً. شتلة الجرحِ أزهرت، أينعت، تدلّت قطوفها وثقلت غصونها وامتدت جذورها عميقاً .. عميقاً صوب الرّوح… ولم يرغب أحدٌ بقطف الفتاة التي تحولت إلى جرح

مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

قيس وليلى والذئب

هذا الاقتباس من رواية

قيس وليلى والذئب - بثينة العيسى

قيس وليلى والذئب

تأليف (تأليف) 3.4
أبلغوني عند توفره