وهوَ يَمشي في غَابَةٍ من خَنَاجِر
أَطلَقوا نارَهُمْ على المُتَنبِّي
وأراقُوا دماءَ مجنُونِ عَامِرْ
لو كَتَبْنَا يوماً رسالةَ حُبٍّ .
شَنَقُونَا على بَيَاض الدَفَاتِرْ
ما بِوُسْع السيَّاف قَطْعُ لساني
فالمَدَى أزْرَقٌ .. وعندي أَظَافِرْ ...
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب