حكاية بنت اسمها مرمر > اقتباسات من رواية حكاية بنت اسمها مرمر > اقتباس

ونهضت السيدة فمددت لها يدي غير مرتاح الى الملمس المتوقع للضفدعة المبللة , لكنها أغنتني عن التجربة بتجاهلها ليدي وتحركها نحو باب الحجرة لتفتحه . ومن ذلك الباب خرجت أنا بسرعة وعبرت الصالة نحو باب الخروج ففتحته , توطئة لأن ألتفت نحوها قائلا سلامو عليكم , وحتى هذه التحية المهذبة رفضت أن ترد عليها .

مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

حكاية بنت اسمها مرمر

هذا الاقتباس من رواية