وإذا زارت أمه بصحبة أمها رفعته بين يديها وقبلته. وهو يخجل منها ويرغب في المزيد منها. وكلما صفا له الوقت ملأت خياله.
ومرة قالت له أمه بحضور أبيه:
- أنت تنظر إلي أبلة طول الوقت تريد أن تأكلها..
فقال:
- إنها جميلة.
- و ماذا تريد منها؟
تحير قليلا، ثم قال:
- أن أتزوجها!
فضحك الأب وقال:
- خيبك الله.. انتظر حتي تعرف كيف تكتب اسمك دون أخطاء..
القرار الأخير > اقتباسات من رواية القرار الأخير > اقتباس
مشاركة من Ahmed
، من كتاب