ولم يخل التجوال من لقاء من نطلق عليهم أبناء الشوارع، وهم رغم أسمالهم البالية وأقدامهم الحافية علي قدر كبير من خفة الروح، أما خرقهم للتقاليد المرعية فلا حدود له، يرددون الأغاني الفاحشة فنشعر بالفطرة أنها ترشح من يحفظها للنار وبئس القرار. ويوم يمر دون لقاء مع أولئك أو هؤلاء لا يحسب من العمر.
القرار الأخير > اقتباسات من رواية القرار الأخير > اقتباس
مشاركة من Ahmed
، من كتاب