في هذا العالم الفاسد قد يُتقى العدلُ بزخْرُفِ القول، ويستخدمُ ما نُهبَ في الكَفَّارة عن ذنب الذي نهب، أمَّا بين يدي الله فلا تُجْدِي الحيلةُ ولا المُغَالطة، ولا يلقى الإنسان إِلا صريح عمله. ويلي من شقي … سأحاول أن أتوب، أيتها الملائكة أعينيني. يا ركبتيَّ العصيَّتَيْنِ، اجْثُوا لَيِّنَتَيْنِ أمام جلال الله، ويا قلبي المقدود من الفولاذ كن طَريًّا كقلب الطفل الوليد، عندئذ تستقيم الحال أو تؤذنُ بالصلاح
هَمْلِت > اقتباسات من كتاب هَمْلِت > اقتباس
مشاركة من Ziad Abu El-Rub
، من كتاب