أتعجب كيف نجت عمتي منها. لقد عاشت في العراق سنوات تكفيها ذُخراً لما بقي من العمر . أما أنا فإن الشوق إلى بغداد يجلدني كل يوم و ينفّذ في حد الهجر و النكران.