وفي خشوع لا ينتهي، نحيي الإنسان المٌشرّف للإنسانيّة وفي حياء لا ينتهي، نزوي البصر عن خزي الإنسانيّة في جميع تواريخها أعانها الله على كفّارة تمهّد بها العذر لنفسها، بين يدي ضميرها، وبين يدي كل حيّ من خلائق الحياة تحمله هذه الغبراء وبين يدي الله
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب