اَلْقَامِشْلِي
اِشْتَقْتُ لِأَصْدِقَائِي الْعَتَّالِينَ
فِي الْعَنْتَرِيَّة
ْ وَهِلِيلِيكِي لِسَائِقِي تَاكْسِي الْوَحْدَةْ
اَلذَّيِنَ يَشْفَطُونَ بِلَا سَبَبٍ
فِي شَوَارِعِ الْقَامِشْلِي
لِلْكُرْدِيَّات
ِ فِي عِيدِ النَّيْرُوزِ لِبَنَاتِ مَكْتَبَةِ أَنِيسْ حَنَّا مَدِيوَايَةْ
لِلْعَاطِلِينَ عَنِ الْعَمَلِ فِي شَوَارِعِ قَدُّورْ بِكْ
لِلْبَدْوِ فِي كَرَاجِ تَلْ حْمِيسْ
لِشَتْمِ حَافْظْ اْلْأَسَدْ سِرًّا
لِجِبَالِ طُورُوسْ
اَلَّتِي تَقْتَرِبُ فِي الصَّيْفِ
وَتَبْتَعِدُ فِي الشِّتَاءِ.
مشاركة من amirtaher01
، من كتاب