"ما تزال الجماعة الدولية تسمح بوجود مجتمعات (تضم غالبية الجنس البشري) لا اعتراف فيها بإنسانية الإنسان ولا وجود لحقوقه، في عالم اليوم ما تزال الجماعة الدولية تحتمل وجود بلاد لا يستطيع فيها المواطن أن يكون شيوعياً أو اشتراكياً أو ليبرالياً أو حتى وطنياً أو متديناً على النحو الذي يقتنع به هو ويراه لا على نحو ما تراه السلطة ويريده الحاكم"
مشاركة من alatenah
، من كتاب