دمعة وابتسامة > اقتباسات من كتاب دمعة وابتسامة > اقتباس

يد أن أموت شوقًا ولا أحيا مللًا، أريد أن تكون في أعماق نفسي مجاعة للحب والجمال؛ لأني نظرت فرأيت المستكفئين أشقى الناس وأقربهم من المادة، وأصغيت فسمعت تنهدات المشتاق المتمني أعذب من رنات المثاني والمثالث.

مشاركة من Yara AlwaQfi ، من كتاب

دمعة وابتسامة

هذا الاقتباس من كتاب

دمعة وابتسامة - جبران خليل جبران

دمعة وابتسامة

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب مجّانًا