لا أزال أشعر حتى الساعة بجمال ذلك المقام الذي قمته بين يديك أمس، ولا أزال ألمس صدري بيدي لأعلم أين مكان قلبي من أضالعي مخافة أن يكون قد طار سرورًا بتلك السعادة التي هي كل ما يتمنى المُخَيَّرُ أن يكون، والتي لا أعتقد أن أبناء الخلود يُقَدِّرون لأنفسهم في دار نعيمهم خيرًا منها،
ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس
مشاركة من Ahmad Harrawi
، من كتاب