وُعودٌ في شفاهكِ أمْ وعيدُ؟
وتبخلُ، وهي تهمسُ، أم تجودُ؟
وحينَ ضحِكتِ.. هَلْ حيّا لهيبٌ
ـ فداكِ الجمرُ! ـ أمْ شهقتْ ورودُ؟
مشاركة من Hala
، من كتاب
وُعودٌ في شفاهكِ أمْ وعيدُ؟
وتبخلُ، وهي تهمسُ، أم تجودُ؟
وحينَ ضحِكتِ.. هَلْ حيّا لهيبٌ
ـ فداكِ الجمرُ! ـ أمْ شهقتْ ورودُ؟