فكان ابنًا بارًّا لا ينسى التحدث عن أبيه، ويعتز بذكراه على ما كان من قسوته عليه في صباه، ولم يزل يقسم باسمه حتى نهاه النبي، فانتهى وهو يقارب الكهولة.
عبقرية عمر > اقتباسات من كتاب عبقرية عمر > اقتباس
مشاركة من Shroq Altamimay
، من كتاب