فالملحدون يزعمون دائماً أن سبب إلحادهم هو "العلم" الذي قضى على الدين!! فيأتون بنظريات يخجل العقل من تصديقها حتى وإن كان العلم يباركها، فتجدهم يرفضون فكرة وجود خالق لهذا الكون ثم يأتون بنظرية بديلة اسمها نظرية التطور، ثم تجد أن العلم نفسه هو من ينسف نظرية التطور عند دراسة طبيعة الجينيوم البشري واستحالة تطوره وفقاً لهذه النظرية الغريبة!